0505252350

الرياض - حي الجزيرة

جمعية دعم الأوقاف تطلق خدمة الرسائل النصية لدعم المشاريع المتعثرة والمتعطلة

أطلقت جمعية دعم الأوقاف خدمة التبرع عبر الرسائل النصية (SMS) بهدف دعم بناء وتملك الأوقاف للمنظمات غير الربحية، وتطوير وتنمية الأوقاف المتعثرة والمتعطلة، وهي عبارة عن “رسالة نصية” عبر جميع مشغلي شركات الاتصالات بالمملكة من خلال الرقم التالي 588226 تقدم الدعم بمبلغ ريال واحد يومياً لدعم مشاريع الأوقاف.

وأوضحت الجمعية التي تعمل كأول جمعية خيرية متخصصة في الأوقاف تحت إشراف الهيئة العامة للأوقاف أن خدمة الرسائل النصية من أي مشغل على الرقم 588226 تدعم من خلاله مشاريع الجمعية، مما يتيح للمتبرع تقديم الدعم لبرامج ومشاريع الجمعية بكل يسر وسهولة، بما يسهم في دعم المسؤولية الاجتماعية كأفراد أو منظمات في القطاعين الخاص والعام، للمشاركة في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030 في زيادة مساهمة القطاع غير الربحي بالناتج المحلي.

 

دعم المشاريع المتعثرة والمتعطلة

وقد استحدثت جمعية دعم الأوقاف هذه الخدمة للتبرع برسالة نصية (SMS) للتسهيل على المتبرعين تقديم صدقاتهم من خلال الهاتف، حيث تلقى هذه الخدمة كثيراً من الإقبال والمشاركة من كافة فئات المجتمع، فالتبرع عبر الرسائل النصية يعد وسيلة ذكية لتسهيل فعل الخير والصدقات حيث يصب في خدمة المجتمع وفعل الخير للجهات الرسمية والمصرح لها بجمع التبرعات.

كما أن المبالغ بسيطة ويمكن للجميع المساهمة بها خاصة إذا كان المشروع لبناء وتطوير الأوقاف الذي يعد من أفضل الصدقات التي حث عليها المصطفى صلى الله عليه وسلم حيث قال: (إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث وذكر منها أو مال ينتفع به) حيث سيخصص كل ما يرد من تبرعات في خدمة الرسائل النصية لصندوق دعم الأوقاف الذي تستعد الجمعية لإطلاقه برأس مال يقدر بثلاثين مليون ريال، كما أتاحت الجمعية الفرصة لمن أراد المساهمة بشكل مباشر في دعم هذا الصندوق الدخول عبر منصة دعم الأوقاف وتقديم الدعم بالمبلغ الذي يجود به نفسه سواء عبر الرسالة النصية، أو التحويل المباشر لحسابات الجمعية.

أخبار أخرى

أسماء المرشحين لمجلس إدارة جمعية دعم الأوقاف

أسماء المرشحين لمجلس إدارة جمعية دعم الأوقاف

جمعية دعم الأوقاف تطلق حملتها السنوية بخمسة مشاريع نوعية

تحت شعار "استثمر لآخرتك" أطلقت جمعية دعم الأوقاف حملتها السنوية التي تهدف للتعريف بالجمعية ورؤيتها ورسالتها ، ومشاريعها التنموية في برامج دعم وتمكين الأوقاف، وإبراز أثرها الخيري، وحث أفراد المجتمع على مساندتها لما تحمله من رسالة نبيلة سامية.